موقع اناقة مغربية وشهيوات و وصفات حلويات المغربية للمرأة المغربية الحادكة

هاذي هي قصة المكياج وكيفاش كانوا كيشوفوه ناس زمان


ماركات عالمية وأنواع عديدة من المكياج نتعرف عليها يومياً كل منها له وظيفة محددة، ولكن هذا ليس وليد الموضة فلأدوات التجميل أصول تاريخية يمكننا التعرف عليها:

1- المكياج لدى الفراعنة للرجال والنساء

في مرحلة ما قبل الأسر الفرعونية كان المصريون أول من استخدم بعض مستحضرات التجميل، حيث كان الرجال والنساء يرسمون حول عيونهم بأقلام الكحل اعتقاداً منهم أن هذا الفعل قادر على طرد قوى الشر.

 

2- ملكات الفراعنة أول من صنعن أقنعة البشرة وظلال العيون

كليوبترا ونفرتيتي كان لهن السبق في صناعة كريمات وأقنعة لحماية البشرة من التجاعيد، فنجد التاريخ والجداريات تشهد لهما باستخدام العسل والشمع في التجميل، كما أنهن اشتهرن بظلال العيون الزرقاء عندما اكتشفن أن هذا اللون قادر على توسيع العيون بشكل كبير.

3- كريمات التبييض صنعت في القرون الوسطى

البشرة البيضاء في أوروبا كانت دليل على الثراء والرفاهية فكانت النساء الفقيرات يعملن في المزارع لساعات طويلة فتغمق بشرتهم من الشمس، ولهذا حرصت الثريات في القرون الوسطى على استخدام الكريمات التي كان يضاف اليها الرصاص لتبدو أكثر رفاهية ولهذا نجد اغلب اللوحات الفنية في هذا الوقت كانت تظهر النساء ذات بشرة بيضاء ناصعة

4- الرموش الطويلة دليل على العفة ومستحضرات توسيع العيون تصيب بالعمى

انتشرت في روما قديما فتيات الليل مما جعل البعض يعتقدن أن تساقط الرموش هو نتيجة للإفراط في ممارسة الجنس، وبالتالي فإن الرموش الطويلة هي دليل عفة وطهارة السيدة، كما اعتقدن أن العيون الواسعة أكثر جمالاً وجاذبية لذا استخدمن مستخلص نبات “البيلادونا” لتوسيع حدقة العيون إلا أنها كانت تسبب العمى الدائم لبعضهن.

5- الرجال في روما اعتبروا العطور للخداع

في بداية العصر الحديث كان رجال روما يكرهون ويبتعدون عن المرأة التي تضع العطور، فكانو يرونها تستخدم إحدى الخدع لأنها تستخدم العطور النفاذة لإخفاء رائحة الخمور والدخان.

 

قد يعجبك ايضا
اترك تعليقا