شاركت الممثلة المغربية ساندية أبو تاج الدين جمهورها صورة نادرة من طفولتها عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ظهرت بملامح بريئة وابتسامة طفولية جذابة خطفت انتباه متابعيها وأظهرت جمالها الطبيعي منذ الصغر.
وحظيت الصورة بتفاعل واسع من رواد المنصات الذين أبدوا إعجابهم بجمالها الطبيعي، مؤكدين أن براءة وجاذبية ملامحها ظلت ملازمة لها على مر السنوات ولم تفقد رونقها أبدا.
وتنوعت التعليقات بين الإعجاب والدهشة، إذ لاحظ البعض التشابه الكبير بين ملامحها في الطفولة وشكلها الحالي، فيما أشاد آخرون ببساطتها وجرأتها في مشاركة هذه اللحظة الخاصة مع الجمهور، معتبرين أن ذلك يعكس شخصيتها الحقيقية ويقربها من متابعيها.
كما رحب جمهور ساندية بهذه المبادرة التي اعتبروها لمسة إنسانية دافئة، فهي تعكس تواضعها وحرصها على التواصل مع متابعيها بطريقة صادقة، وهو ما منح الصورة قيمة إضافية وتفاعلا كبيرا.
وتوضح هذه المشاركة قدرة الفنانة على المزج بين حياتها الشخصية والمهنية بأسلوب جذاب، حيث تمنح جمهورها فرصة لاسترجاع ذكريات الطفولة والشعور بالحنين والدفء إلى جانب تقدير مواهبها الفنية.
وتكشف الصورة مدى اهتمام ساندية أبو تاج الدين بالتواصل الإنساني مع جمهورها، فهي تثبت أن مشاركة لحظات الطفولة تضيف بعدا شخصيا ومؤثرا لشخصيتها إلى جانب إنجازاتها الفنية، وتمنح المتابعين فرصة للتعرف على جانبها البريء والحميمي.
1
2
3
