موقع اناقة مغربية وشهيوات و وصفات حلويات المغربية للمرأة المغربية الحادكة

بعفويته ودعاباته التي لا تنتهي المدرب وليد الركراكي حديث السوشال ميديا


منذ أن تسلم مهمة تدريب المنتخب الوطني المغربي، كان الناخب المغربي وليد الركراكي الأب والسند القوي لكل اللاعبين المغاربة، فبعفويته وأسلوبه الطيب والمحترم تمكن من كسب قلوب كل الشعب المغربي والعربي أيضا، لا سيما بعد ظهوره في كل مناسبة وهو يعبر عن تشبثه القوي بمغربيته وبوطنه وحبه للشعب المغربي ورغبته الكبير في رسم الابتسامة وإدخال الفرحة على كل مواطن مغربي أينما كان.
كان دائما ولا زال حتى هذه اللحظات وليد الركراكي مساندا لكل اللاعبين والمحفز والداعم لهم للسير قدما وإعطاء المزيد وتقوية تلك الروح القتالية بداخلهم حتى الآخر من أجل تحقيق الفوز والظفر بالمكانة التي لطالما كان المنتخب المغربي يستحقها لا سيما في كأس أمم إفريقيا لا سيما وأنه يعتبرها عاملا مهما في النجاح الذي يحققه، وهو ما أكده في تصريحاته قائلا « هذا ما تربيت عليه، سمعت من الوالدين ومن الأقارب، أنه لكي تنجح في عملك تعمل النية، وكلما صدقت النية صدق العمل .
كما أن الركراكي لا يتميز فقط بالقوة في التدريب والروح الوطنية الكبيرة بل يمتاز أيضا بروح الدعابة التي تظهر عليه في كل مناسبة كروية يخوضها وفي كل اللقاءات التلفزيونية والندوات التي يعقدها، لدرجة أن حديثته وقفشاته أصبحت تتخذ لتكون عنوانا كبيرا وبارزا لصحف كبرى سواء كانت مغربية أو عربية، وخير مثال على ذلك تشبيهه لحب الشعب المغربي للمنتخب الوطني بحب المرأة، حيث رد على الصحافيين الذين طالبوه بفتح امكانية تصوير تداريب المنتخب يوما في وجههم ليكون رده عبارة عن دعابة ورسالة في الآن نفسه حيث قال:” حب المنتخب الوطني يجب أن يكون كحب المرأة، لا يجب أن تراها كل يوم حتى يزيد شوقك وحبك لها أكثر.”

قد يعجبك ايضا
اترك تعليقا