بهذه الفكرة الاقتصادية حولت نصف كيلو من الكفتة إلى كيلو ونصف ومنحت عائلتي وجبة صحية متكاملة

من منا لا يحب تناول طبق الكفتة المتنوعة كيفما تم طبخها واعدادها، فالكفتة أو اللحم المفروم هو عشق الكبير والصغيرة لا سيما أنها سهلة الهضم وأيضا سهلة التحضير وتتفنن ربات البيوت في تقديم أروع الأطباق وألذها باعتماد اللحم المفروم وتقديمها مرفوقة بالسلطات أو الصلصات أو غيرها إلا أن نظرا لثمنها الذي عادة ما لا تستطيع اغلبية الاسر توفيره وتقديم وجبة كاملة للعائلة يتم تقديم هذه المنتوج مع مجموعة أخرى من المكونات كالخضر أو الأرز أو غيرها.
لكن هنا مع مجلة لالة مولاتي نقدم لك دائما الحلول التدبيرية الخاصة بالمنزل والتي تسهل عليك عملية القيام بمجموعة من الأمور وتسهل لك كل شيء، إذ يمكنك سيدتي تحولي كمية قليلة من اللحم المفروم إلى كمية كبيرة تكفي للعائلة وتفي بالغرض وذلك عن طريق مزج الكفتة مع كمية من الأرز دقيق الأرز الذي يمكنك اعتماده طازجا أو محمصا في الفرن، إضافة إلى بيضة كاملة وجزر مبشورة وحبة من القرع الأخضر وملعقتين كبيرتين من الخبز المحمص والمطحون بهذه المقادير تحصلين على طبق كافي من اللحم المفروم اللذيذ والصحي.