موقع اناقة مغربية وشهيوات و وصفات حلويات المغربية للمرأة المغربية الحادكة

أنجيلا بشارة طليقة وائل كفوري تكشف للمرّة الأولى عن حقائق صادمة…..وهذه عدد المرات التي عنفها


قرّرت أنجيلا بشارة طليقة الفنان وائل كفوري، الردّ بنفسها على الشائعات، وتوضيح مسألة العنف الذي تعرّضت له، كما كشفت حقائق صادمة عن شخصية طليقها، وعن مساومته إياها على نفقة ابنتيه، في مقابلة مع صحيفة “النهار” اللبنانية.
فعن قضية التعنيف قالت بشارة “المسألة قديمة. عُمرها نحو الأربع سنوات. شيء أدفنه في داخلي، وكنتُ على استعداد للنسيان. لكن حين راحوا يسوقون الاتّهامات بحقّي، أخرجتُ ورقة التعنيف من داخلي كسلاح للدفاع عن الذات.. كبّروها كتير، وراحوا يقولون إنّه ملك التعنيف. الله يسامحه ويهديه. عشتُ سنوات معه، وهو في النهاية والد ابنتيّ. موضوع العنف ليس جديداً. حدث مرّة فتطلّب الأمر نقلي إلى المستشفى. ثم سامحته وأبديتُ استعداداً لطيّ الصفحة. خبّأتُ الوجع في الأعماق. وائل ليس شريراً، لكنّ مَن حوله (بوطة شياطين). هو طيّب، مشكلته أنّه ينجرّ. فليسامحه الله”.
وأضافت: “يعطيني نفقة بقيمة 3000 دولار في الشهر بناء على عقد موقّع عند القاضي ينصّ أيضاً على تحمّل تكاليف الكهرباء والموتور والطبابة. وهذه ما يتلكأ عنها”. وفسّرت بأنّ اعتراضها ليس على قيمة النفقة بل على كيفية استلامها، فكفوري، وفق قولها، حين يغضب منها، يُلزمها على تحصيلها من طريق المالية ويتأخّر بالدفع حتى السابع أو الثامن من الشهر، مما يعني الانتظار ساعات وتحمُّل الزحمة، فيما منزله لا يبعد كثيراً عن منزلها.
تابعت: “أنا صادقة، أعيش بمئة دولار. لا أثاث مرتّباً في المنزل، وهو يعاني النشّ. ابنتي من دون غرفة نوم خاصة. صحيح أنّني مَن اخترتُ الشقّة، لكن لم أتوقّع المكوث فيها طويلاً مع ابنتيّ”. يزعجها معاقبته لها من خلال النفقة، بالتأخُّر أو بوسيلة التحصيل. تتحدّث عن كاراكتير “نرجسيّ، تلمع صورته أمام الناس، وفي منزله، تتساقط أقنعته. نوع وائل يُعذّب قبل إعطاء الحقّ”.
أوضحت بشارة أنها تطلب من وائل “أن يفرش المنزل وأستلم منه النفقة بموعدها من طريق البنك. وأريد مزيداً من الاهتمام بابنتيه. ولا يأتي على ذِكر سيرتي. أريد سعادتهما. لا أن أخجل من دعوة أصدقاء ابنتي إلى منزلي، فتتفاجأ بأنّ ابنة وائل كفوري من دون غرفة تليق بها. ابنتاه تحبّانه، وتزورانه تقريباً كلّ يوم. من جهتي سأهدأ. بلغتُ مرحلة عدم القدرة على تحمّل المُغالطات. الآن بدي روق”.

قد يعجبك ايضا
اترك تعليقا