غيثة لحمامصي تجسد الفخامة المغربية كسفيرة لعلامة LÁMPAGO في قلب مراكش

برزت الفنانة المغربية غيثة لحمامصي مؤخرا في دور سفيرة رسمية للعلامة العالمية LÁMPAGO بالمغرب، لتؤكد بذلك حضورها البارز على الساحة الفنية والإعلامية. يعكس هذا الاختيار مسيرة حافلة بالإنجازات ويبرز مكانتها كنموذج للأناقة الرفيعة والذوق العصري، مع قدرة واضحة على مزج الأصالة المغربية بالفخامة العالمية بأسلوب متقن.
تستعد مدينة مراكش لاستقبال فعالية استثنائية يوم الأحد 14 شتنبر الجاري على سطح مطعم أكيرا باك بمركب M Avenue، حيث سيتم الكشف عن العلامة LÁMPAGO في أجواء تمزج بين الابتكار والفخامة. تأتي هذه الفعالية بشراكة بين العلامة وفضاء M Avenue عبر شركة EXOTIC Vintage Cars الموزع الحصري للعلامة بالمغرب، ما يعكس مكانة المملكة ضمن خارطة الابتكار العالمي في مجال التنقل المستدام ويضفي على الحدث طابعا فاخرا ومتميزا.
تتيح المناسبة الكشف عن الدراجة الكهربائية ثلاثية العجلات LÁMPAGO، التي تمزج بين التصميم الكلاسيكي المستوحى من روح الريترو-شيك والتقنيات الحديثة، لتكون أكثر من مجرد وسيلة نقل، بل قطعة فنية تعكس أسلوب حياة قائم على الفخامة والوعي البيئي. وتنسجم هذه الرؤية مع هوية مراكش كمدينة تجمع بين الحداثة والأصالة، مما يجعل الدراجة رمزا للتوازن بين التراث والابتكار.
تتسم السهرة المصاحبة للحدث بعشاء كوكتيل فاخر يرافقه تنسيق موسيقي وأجواء صممت لتعكس هوية العلامة بشكل أنيق. يحضر الفعالية نخبة من الشخصيات المؤثرة في مجالات التطوير العقاري وإدارة المنتجعات الفاخرة، إلى جانب نجوم الفن والرياضة والإعلام والمؤثرين، ما يضفي على اللقاء طابعا راقيا ويجعله إحدى المحطات البارزة في أجندة الفعاليات بمدينة مراكش.
لا يقتصر إطلاق LÁMPAGO من مراكش على كونه حدثا تجاريا، بل يمثل نقطة التقاء بين الرفاهية والاستدامة، ويعزز صورة المغرب كوجهة تجمع بين التصميم العصري والجذور الثقافية العميقة. ويضيف اختيار مراكش بعدا رمزيا يعكس قدرة المملكة على احتضان الفعاليات العالمية وتسليط الضوء على إمكانياتها في مجال التنقل الأخضر والفخامة العملية، مما يضع المغرب ضمن شبكة دولية متخصصة في الابتكار المستدام.
يعكس حضور غيثة لحمامصي كسفيرة رسمية للعلامة قدرة المغرب على تقديم نجومه وصوره للعالم بأبهى صورة، حيث يلتقي الإرث المغربي الغني مع رؤية مستقبلية مبتكرة. وتبرز هذه اللحظة كيف يمكن للفنون والماركات العالمية أن تتلاقى في تجربة واحدة تعكس روح المغرب المعاصر وتضعه في مكانة مميزة على الصعيد الدولي، ليصبح الحدث نموذجا حيا للجمع بين الأصالة والحداثة في تجربة استثنائية.