تعرض الفنان المعتزل محمد رزقي، المعروف سابقا بلقب “الشاب رزقي”، لحادث مفاجئ كاد أن ينتهي بكارثة، وذلك خلال قيادته للسيارة برفقة والدته على أحد الطرق المؤدية إلى مدينة مراكش. وبينما كان يقود بهدوء، باغته شخص في حالة غير طبيعية وقام بقذف حجر ضخم باتجاه المركبة.
وأفاد رزقي، في حديثه عن الواقعة، أن الحجر أصاب الواجهة الأمامية للسيارة مباشرة وأدى إلى تكسير الزجاج، وكان موجها نحوه بشكل مباشر، مشيرا إلى أن العناية الإلهية حالت دون وقوع إصابة جسدية خطيرة له أو لوالدته. وأضاف أن الموقف كان مرعبا وأنه لا يزال تحت تأثير الصدمة لما كان من الممكن أن يقع.
وقد نشر الفنان مقطع فيديو يوثق آثار الحادث على حسابه الرسمي بمنصة إنستغرام، مستعرضا من خلاله الأضرار البالغة التي لحقت بسيارته، في مشهد عكس حجم الخطر الذي تعرض له خلال هذه اللحظات العصيبة.
وانتشرت تفاصيل الواقعة بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبر عدد كبير من المتابعين عن استنكارهم الشديد لما حدث، مؤكدين تضامنهم مع رزقي وداعين له ولعائلته بالسلامة والعافية. كما شدد البعض على ضرورة محاسبة المعتدي واتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة في مثل هذه الحالات.
الحادث أثار نقاشا موسعا حول ظاهرة وجود أشخاص يعانون من اضطرابات نفسية يتجولون في الشوارع دون رقابة، مما يشكل تهديدا على سلامة المواطنين. وقد طالب العديد من المعلقين بضرورة تدخل الجهات المعنية لإيجاد حلول حازمة تحد من تكرار مثل هذه الحوادث.
ويشار إلى أن محمد رزقي كان قد ابتعد عن الساحة الفنية منذ فترة طويلة، وقل ظهوره الإعلامي، غير أن هذه الواقعة أعادته إلى الواجهة، ليس من بوابة الفن، بل من زاوية حادث كاد أن يتحول إلى مأساة حقيقية لولا تدخل الأقدار.
تعرض الفنان المعتزل محمد رزقي، المعروف سابقا بلقب “الشاب رزقي”، لحادث مفاجئ كاد أن ينتهي بكارثة، وذلك خلال قيادته للسيارة برفقة والدته على أحد الطرق المؤدية إلى مدينة مراكش. وبينما كان يقود بهدوء، باغته شخص في حالة غير طبيعية وقام بقذف حجر ضخم باتجاه المركبة.
وأفاد رزقي، في حديثه عن الواقعة، أن الحجر أصاب الواجهة الأمامية للسيارة مباشرة وأدى إلى تكسير الزجاج، وكان موجها نحوه بشكل مباشر، مشيرا إلى أن العناية الإلهية حالت دون وقوع إصابة جسدية خطيرة له أو لوالدته. وأضاف أن الموقف كان مرعبا وأنه لا يزال تحت تأثير الصدمة لما كان من الممكن أن يقع.
وقد نشر الفنان مقطع فيديو يوثق آثار الحادث على حسابه الرسمي بمنصة إنستغرام، مستعرضا من خلاله الأضرار البالغة التي لحقت بسيارته، في مشهد عكس حجم الخطر الذي تعرض له خلال هذه اللحظات العصيبة.
وانتشرت تفاصيل الواقعة بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبر عدد كبير من المتابعين عن استنكارهم الشديد لما حدث، مؤكدين تضامنهم مع رزقي وداعين له ولعائلته بالسلامة والعافية. كما شدد البعض على ضرورة محاسبة المعتدي واتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة في مثل هذه الحالات.
الحادث أثار نقاشا موسعا حول ظاهرة وجود أشخاص يعانون من اضطرابات نفسية يتجولون في الشوارع دون رقابة، مما يشكل تهديدا على سلامة المواطنين. وقد طالب العديد من المعلقين بضرورة تدخل الجهات المعنية لإيجاد حلول حازمة تحد من تكرار مثل هذه الحوادث.
ويشار إلى أن محمد رزقي كان قد ابتعد عن الساحة الفنية منذ فترة طويلة، وقل ظهوره الإعلامي، غير أن هذه الواقعة أعادته إلى الواجهة، ليس من بوابة الفن، بل من زاوية حادث كاد أن يتحول إلى مأساة حقيقية لولا تدخل الأقدار.
1
2
3