موقع اناقة مغربية وشهيوات و وصفات حلويات المغربية للمرأة المغربية الحادكة

عاجل.. حميد العلوي يخرج عن صمته ويكشف حقائق مثيرة عن طليقته الفنانة لطيفة رأفت


عاجل.. حميد العلوي يخرج عن صمته ويكشف حقائق مثيرة عن طليقته الفنانة لطيفة رأفت
عبر محمد حميد العلوي  المدير الفني و الزوج السابق للفنانة المغربية لطيفة رأفت،  عن استغرابه من الخرجة الإعلامية لنور الدين الطنطاوي، مدير أعمال لطيفة رأفت السابق , معلقا ” لم أكن أتوقع منه ذلك لمعرفتي به وبعائلته وبالوسط الطيب الذي كبر وترعرع فيه, أشهد إذا كان الأمر بحاجة إلى شهادة أن السيدة لطيفة رأفت كانت زوجة ولا زالت صديقة عزيزة ولا مجال هنا للخوض في تفاصيل طلاقنا فكما يقال البيوت أسرار وما من بيت خلى من خلافات ومشاحنات.. وقع بيننا أبغض الحلال, انتهى معه الزواج لكن الاحترام و التقدير ظل حاضرا”.

و أضاف “حميد العلوي” في تدوينة له عبر حسابه على “الفايسبوك” ,” تبقى لطيفة فنانة متألقة لها جمهورها الكبير والذي التف حول صوتها الذي لم يكن عاديا وإلا ما استحسنه الراحل الحسن الثاني الملك الفنان , لست هنا بصدد الرد أو المواجهة التي طالت الفنانة لطيفة رأفت وأترفع عن الخوض في متاهات لا يمكن أن يدخلها عاقل مع التأكيد على أن موقعي ودوري في المجال الفني يجبرني على احترام الجميع والتعامل مع الجميع عازفا كان أو مغنيا أو مطربا أو مجرد مؤدي .. أن مهمة مدير أعمال هي ذاك السهل الممتنع و التي لا تخلو من صعوبات استنادا إلى طبيعتها التواصلية وأسلوب القيام بها ناهيك عن الكفاءة المطلوبة لتدبير الشأن الفني المراد التعامل معه والترويج له , لأني وبكل بساطة لا أرى هنا سببا أو دافعا منطقيا أو موضوعاتيا لإقحام إسمي وصفتي وموقعي و زيجاتي في ذات التصريح ذلك أن انفعال صاحبه أدى به إلى الإشارة إلي وإلى دوري في الحياة الفنية والشخصية للفنانة لطيفة رأفت بإيحاءات تنم عن شيء دفين في صدره فيما يتعلق بالوضعية المادية للفنانة لطيفة رأفت إبان الطلاق يمكن القول بأن ما جاء في تصريح كان مجرد مغالطات”.

و أكد الملحن المغربي الشهير حميد العلوي خلال التدوينة  ذاتها، أن لطيفة كانت تمتلك سيارة فاخرة وفيلتين لها ولوالديها وشقة لجدها بالقنيطرة لأنها وكما هو معروف عليها “بنت الرضا”, ولم تكن بحاجة إلى جيب أو حافظة نقود أيا كان, ولأني أعرف لطيفة كل المعرفة , وأعرف عزة نفسها و” نخوتها” كما نقول بالدارجة نفسها عزيزة, ناهيك عن السهرات التي كانت تطلب فيها بالاسم آنذاك ,لم تتعامل لطيفة يوما بحكم معرفتي بها بمنطق الرشوة لسبب بسيط أنها في غنى عن ذلك بقيمتها الفنية واسمها اللامع و موقعها العالي الذي تبوأته في الميدان الفني بأعمال لم ولن تتكرر إلا مع نفس صانعيها النجوم الكبار أمثال عبد القادر الراشدي و علي الحداني و احمد الطيب لعلج و فتح الله المغاري احمد العلوي و محمود الادريسي و و واللائحة طويلة….وبنفس صوت وكاريزما لطيفة رأفت دون غيرها.و هذه بعض أعمالها التي يشهد لها تاريخ الأغنية المغربية على سبيل المثال لا الحصر: خيي خيي / مغيارة / أنا فعارك يا يما / يا هلي يا عشراني / عشرة لحباب / الحمد لله / الشوك / دنيا يا دنيا / حاروا فأمري / يا ربي يا سامع الدعا / كانه ما كان “.

و ختم العلوي تدوينته  بالقول: ” وفي كل الأحوال ليتحمل صاحب التصريح مسؤولية ما جاء في تصريحه كمتكلم عن سيرة فنانة يشهد لها الجميع بالاستقامة وليراجع موقعه وموقفه فإما أن تكون فنانا أو لا تكون , وإما أن تكون مديرا فنيا أو لا تكون , وللإشارة فقط و بحكم تجربتي الكبيرة في مجال الإدارة الفنية . فالمفروض في المدير الفني أو مدير الأعمال هو من يتكلف بمناقشة الجانب المادي و تحصيله من منظمين السهرات والحفلات والمهرجانات, وبعدها يتوصل الفنان بمستحقاته من مدير أعماله معززا مكرما لا العكس ..اللهم اذا تغير المنطق و العرف والقواعد المتعارف عليها في هذا المجال”.

قد يعجبك ايضا
اترك تعليقا