تصدر خبر إطلاق سراح الممثلة والمؤثرة المغربية رجوى الساهلي منصات التواصل الاجتماعي أمس، بعد أن نشره عدد من الحسابات على مواقع مختلفة دون أي تأكيد رسمي أو تصريح صادر عن الفنانة نفسها.
الخبر أثار جدلا واسعا بين المتابعين الذين تفاعلوا مع المعلومة، معربين عن فضولهم لمعرفة الحقيقة والتفاصيل المتعلقة بالحادثة.
وحاولت رجوى أن تخرج بعيدا عن الأضواء والتركيز في استعادة توازنها النفسي والجسدي.
رغم تداول الخبر حول خروجها، لم تصدر أي جهة رسمية أو من داخل أسرتها أي بيان عن الموضوع، كما لم تشارك رجوى الساهلي أي تعليق أو منشور بخصوصه.
هذا الغموض دفع الجمهور إلى إطلاق التكهنات ومناقشة الأسباب المحتملة وراء هذا الحدث، وسط تساؤلات حول وضعها القانوني أو أسباب الاحتجاز السابقة.
العديد من المتابعين أعربوا عن تعاطفهم مع الفنانة، متمنين أن تكون بخير، فيما ركز آخرون على التأكيد على أهمية انتظار الأخبار الرسمية قبل تداول الشائعات.
الفنانة والمؤثرة المغربية رجوى الساهلي غابت لفترة طويلة عن مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن واجهت أزمة نفسية حادة بسبب التعرض للتشهير من طرف بعض الأشخاص، ما أثر بشكل كبير على حالتها الصحية والنفسية.
هذه الأزمة دفعتها إلى الابتعاد عن الأضواء لفترة طويلة، حتى اضطرت لتلقي العلاج في المستشفى لاستعادة توازنها الصحي والنفسي.
وقد أثرت هذه التجربة على حضورها الإعلامي وجعلتها أكثر حرصا على حماية حياتها الخاصة قبل العودة إلى أي نشاط فني أو تواصلي.
1
2
3