سارة أستيري تحتفل بعيد الحب مع نجلها وتثير الشكوك حول علاقتها بزوجها

أثارت المؤثرة المغربية سارة أستيري مجددًا حالة من الجدل حول علاقتها بزوجها المدون المغربي عبد الله أبو جاد بعد أن قررت الاحتفال بعيد الحب هذا العام بشكل مختلف. إذ اختارت قضاء هذه المناسبة برفقة نجلها فقط، في ظل غياب زوجها عن الاحتفال. هذه الخطوة جعلت الكثير من المتابعين يتساءلون عن سبب غيابه، مما دفع البعض للاعتقاد بوجود خلافات بينهما قد تؤدي إلى الانفصال.
ويبدو أن هذا التصرف لم يكن الوحيد الذي جعل الشكوك تزداد حول استقرار العلاقة بين الطرفين، فقد كانت هناك إشارات أخرى، أبرزها حذف سارة لعدد من الصور والفيديوهات التي كانت تجمعها بزوجها. هذه الصور كانت قد تم نشرها سابقًا خلال احتفالهم بعيد ميلاد ابنهما قبل عدة أشهر، وهو ما أثار العديد من التساؤلات حول ما إذا كان هناك فعلاً شيء غير طبيعي يحدث بينهما.
وقد حاولت سارة أستيري في وقت سابق نفي هذه الشائعات التي تناولت انفصالها عن عبد الله أبو جاد، من خلال مشاركة صورة لهما معًا أثناء احتفالهما بعيد ميلاد ابنهما. ومع ذلك، فإن تصرفاتها الأخيرة قد أعادت طرح هذه التكهنات، مما جعل المتابعين يستمرون في التشكيك في العلاقة بينهما.
وعلى الرغم من محاولات الجمهور التواصل معها وطرح تساؤلاتهم حول هذه الإشارات الغامضة، فضلت سارة أستيري عدم التعليق على الموضوع. فقد رفضت الرد على التعليقات التي تساءل فيها متابعوها عن طبيعة علاقتها بزوجها، مما زاد من غموض الموقف وجعل الحيرة تزداد بين جمهورها حول ما إذا كان هناك خلاف فعلي أم أن هذه التصرفات مجرد إشاعات لا أساس لها من الصحة.