بدأت قصة المهدي فولان ونرجس الحلاق بحب سنة 2013 وانتهت 2021 على السوشال ميديا بالمشاكل

تابع نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، مؤخرا، المشاكل والخلافات التي يعيشها “الكوبل” نرجس الحلاق والمهدي فولان، والتي اثارت جدلا واسعا بعد فضح أسرار خاصة عن حياتهما الشخصية وعلاقتهما العائلية.
علاقتهما بدأت سنة 2013: جمع المجال الفني فولان والحلاق وقربهما أكثر في عدة تظاهرات، قبل أن تجمعهما علاقة حب تطورت لزواج وأثمرت عن إنجاب طفلة اختارا لها اسم “فنة”، إلا أن المشاكل العائلية التي نشبت بينهما شاءت أن تغير مجرى حياتهما، خاصة بعد نقلها لمواقع التواصل الاجتماعي.
تستر ثم فضيحة على “سوشيل ميديا”: وحاولت حلاق وفولان طيلة السنوات الأخيرة، إخفاء علاقتهما والتستر عنها، بالرغم من أن متابعيهما كشفوا في أزيد من مناسبة ارتباطهما، وتعمدوا نشر صورهما لإثبات ارتباطهما، إلا أنهما رفضا الإعلان عن زواجهما بشكل رسمي لجمهورهما.
تخلت عن دراستها ومستقبل صغيرتها بكندا من أجل أسرتها: كل من تابع قصة الحلاق وتفاصيل حياتها اليومية التي شاركتها مع متابعيها على الانستغرام، يدرك جيدا طموحها وتطلعاتها، حيث اختارت متابعة دراستها بالديار الكندية واستقبال مولودتها هناك قبل عودتها إلى المغرب لجمع شمل أسرتها، لكن الأمر لم يكن كما خطط له “الكوبل” الفني.
علاقتهما تحولت لفضيحة على “سوشيل ميديا”:ظهرت نرجس في حالة هيستيرية جراء المشاكل التي عاشتها مؤخرا، والتي دفعتها لإعلان انفصالها عن زوجها، والسبب كما جاء على لسانها راجع إلى عدم تقبلها كزوجة من طرف أسرة فولان، بالإضافة لرفض هذا الأخير إشهار زواجهما والإعلان عنه رسميا.
الهجوم على فولان والتعاطف مع الحلاق: تعرض المهدي فولان وأسرته لانتقادات لاذعة وهجوما من طرف نشطاء مغاربة، بسبب إساءته وشقيقاته لزوجته، واصفين تصرفاته بالمسيئة لصورته واسم والده، في حين نالت نرجس تعاطفا واسعا من قبل المغاربة بعد ظهورها في حالة هيستيرية وهي تتحدث بحرقة عن المشاكل التي عاشتها وصغيرتها مؤخرا.
فولان يهدد بمنابعة منتقديه قصائيا: هدد الممثل حسن فولان باللجوء إلى القضاء ومتابعة كل من أساء لبناته ولأسرته، على خلفية موضوع خلافات إبنه وزوجته، معتبرا أنه بعيدا كل البعد عن المشاكل التي نشبت بينهما.