موقع اناقة مغربية وشهيوات و وصفات حلويات المغربية للمرأة المغربية الحادكة

إليكم المعلومات الخفية والمفاجئة التي لا يعرفها الجميع عن الفنانة المغربية سميرة سعيد


تعتبر الديفا سميرة سعيدة من أشهر النجمات المغربيات اللائي استطعن حفر أساميهن في سجل الفن العربي بقوة، واكتسبت شعبية واسعة في الوطن العربي خصوصا في مصر، واستطاعت الحفاظ على نجوميتها في منحى تصاعدي إلى وقتنا الحالي، كما واكبت موجة الأغنية الشبابية بقوة، وتصدرت أغايتها قائمة أفضل الأغاني وأكثرها مشاهدة على موقع “يوتيوب” أبرزها أغنية “هوى هوى” التي وصلت إلى أزيد من 27 مليون مشاهدة.وفي هذا الموضوع سنقربكم أكثر من حياة الديفا من خلال بعض المعلومات التي تهم حياتها الشخصية والمهنية:
تعتبر أول مطربة عربية تُطلق ألبوم كامل يضم أغاني خليجية فقط، وأطلقت عليه اسم “بلا عتاب” في أواخر السبعينات، كما حازت على لقب أول فنانة عربية تُغني للعيد الوطني الإماراتي سنة 1978.التقت بالعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ في المغرب أثناء إحدى زياراته، وأعجب كثيرا بصوتها واقترح عليها التوجه إلى مصر لدراسة الموسيقى، إلا أن الملك الحسن الثاني كان جد حريص على إكمالها لدراستها أولا قبل دخول عالم الفن.
بعد طلاقها مرتين، في المرة الأولى من الموسيقار هاني مهنا، وفي الثانية من رجل الأعمال المغربي مصطفى النابلسي الذي أنجبت منه ابنها الوحيد، قررت الديفا عدم الزواج مرة ثالثة لأن حياتها دون زواج أفضل، وسبق لها وأن دخلت مجال التمثيل والسينما، وذلك سنة 1968 في مسلسل مجالس الفن والأدب، وسنة 1978 في فيلم سينمائي “سأكتب اسمك على الرمال” مع النجم المصري عزت العلايلي، وبعد هاتين التجربتين قررت سميرة الابتعاد عن عالم التمثيل لأنه وبحب رأيها مُتعب ومرهق ولا تستطيع مجاراته.
حصدت في مشوارها الفني أزيد من 90 جائزة، ولازالت أغانيها تنافس أشهر الأغاني الشبابية الحالية. في التفاتة إنسانية منها، قامت بمساعدة طليقها هاني مهنا بعد دخوله إلى السجن بجمع مساعدات من بعض الفنانين كهاني شاكر ويسرا وغيرهم، لسداد ديونه بعد أن قضت المحكمة المصرية بحبسه 5 سنوات.

قد يعجبك ايضا
اترك تعليقا