ورد اسم الشيخة الطراكس في ملف “حمزة مون بيبي” بعد ذكر اسمها في شكاية قدّمها أحد المشتكين في هذا الخصوص طمعا في الاستماع إليها من طرف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية.
وذكرت مصادر مقربة من الملف أن الشيخة الطراكس لا تتردد في حفلاتها بالملاهي الليلية في إظهار ولائها لـ”حمزة مون بيبي” من خلال ذكر اسمه وهي تغني أمام جمهورها.
وأشارت مصادرنا إلى أن الطراكس لا تردد اسم حمزة لوحده، بل تذكر اسم أسامة وهو المشرف على الحساب المذكور، قبل أن يتم الزج به في السجن على خلفية الاشتباه في تورطه في هذه القضية.
وأكدت المصادر نفسها أن الطراكس وقبل خمسة أشهر، لم تخف معرفتها بـ”حمزة مون بيبي، بعدما أكدت على أنها تحدثت معه عدة مرات، غير أنها تحفظت عن ذكر المزيد من التفاصيل في هذا الجانب، موضحة أن الإنسان يبقى حرا في حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي.
واعتبرت مصادرنا أن احتراف الشيخة الطراكس للرقص والغناء بعدما كان تبيع الورود بالقرب من الملاهي الليلية، دفعها إلى البحث عن منافذ جديدة للتسويق لنفسها والسعي وراء تحقيق شهرة واسعة إسوة بفنانات أخريات في هذا المجال.
وببروز اسم الشيخة المذكورة على الواجهة، ارتفعت حدة الجدل من جديد، في إشارة من مصادرنا إلى أنّ رؤوسا قد أينعت وقد حان قطافها في علاقة بقضية الحساب الوهمي لـ”حمزة مون بيبي”.
1
2
3