موقع اناقة مغربية وشهيوات و وصفات حلويات المغربية للمرأة المغربية الحادكة

تخفيف الوزن ، عصير الحامض معتبر كيحرق الدهون في الكبد و الجسم


تخفيف الوزن ، عصير الحامض معتبر كيحرق الدهون في الكبد و الجسم
عصير الحامض لتخفيف الوزن معتبر كيحرق الدهون في الكبد و الجسم

1

2

3

لصنع عصير الحامض :
خذي دوائر ديال الحامض (الليمون) ضعيها في كأس مع ملعقة كمون حبوب و اصيفي عليهم ماء غليان واتركيه 15د، صفيه و اشربي المغلى عند عدم استعمال الريجيم فمشروب الليمون من شأنه التخلص من الدهون من الجسم و الكبد

يشتهر الليمون الحامض بكونه يحتوي على مقدار عال من الفيتامين C الذي يساعد في تحسين مقاومة العدوى ويستعمل كواق لعديد من الحالات لاسيما الزكام والأنفلونزا…

– والحقيقة أنه من أهم العلاجات الطبيعية المتعددة الاستعمال…

– وهو أيضاً مطهر واق ذو قيمة عالية من العدوى والحمى.. وبخاصة تلك المتعلقة بالمعدة والكبد والأمعاء..

– وعلى الرغم من احتوائه على الحمض، فإنه عندما يُهضم يكون له مفعول قلوي في الجسم يعدل ميزان التوازن الحمضي – قلوي في الجسم.. وما يجعله مفيداً لحالات الروماتيزم عندما تكون الحموضة عاملاً مساهماً في حدوثها..

هل تعلمين أن سر الرشاقة يختبئ في الليمون ؟

ما هي فوائد الليمون؟
وصّل علماء في “المركز القومي للبحوث” National Research Centre) NRC) في تجارب مشتركة مع “معهد تكنولوجيا الأغذية” في
مصر إلى أن تناول عصير الليمون الحامض الطازج عند الاستيقاظ يومياً واتّباع حمية متوازنة لمدّة شهر ونصف الشهر يعمل على خفض الوزن بمعدّل نصف كيلوغرام إلى كيلوغرام أسبوعياً. ومعلوم دور الليمون الحامض في صحة الجهاز الهضمي لناحية القضاء على طفيليات الأمعاء وتطهير المعدة والتغلّب على عسر الهضم.

رئيس قسم الكيمياء الحيوية في كلية العلوم بجامعة الملك عبد العزيز الدكتور جلال أعظم جلال يطلعنا عن فوائد الليمون الحامض على الصحة ودوره في تخفيف الوزن.

يحتوي الليمون الحــامض على المكوّنات الرئيسة التالية:
– الفيتــامين C: يندرج الفيتامين “سي” ضمن لائحة الفيتامينات الأساسية قابلة للذوبان في الماء. وقد حدّدت البحوث الغذائية الجرعة اليومية القصوى التي يستطيع الجسم امتصاصها من هذا الفيتامين بـ 20 ملليغراماً مقابل كل كيلوغرام من الوزن. ويؤدّي النقص في هذا الفيتامين إلى ظهور أعراض مختلفة، من بينها: الإحساس الدائـم بالتعــب والإرهـــاق، انخفـاض معــــدّل التمثيل الغذائي وتراكم الدهون، صعوبة في التئام الجروح وضعف في المناعة، إلا أنّ الجرعة المفرطة منه قد تسبّب أحياناً ظهور طفح جلدي أو حدوث غثيان وقيء وإسهال ما يدلّ على أن الجسم يحاول التخلّص من الفائض بأقصى سرعة ممكنة.

وقد أثبتت الدراسات الطبيّة أن الجسم يحتاج إلى الفيتامين “سي” في عملية تحويل “الكوليسترول” الضار إلى المادة الصفراء التي تصل إلى المعي الدقيق، وتتحوّل بفعل البكتيريا إلى أشكال أخرى من الحمض الصفراوي التي تهضم الدهون للاستفادة منها في توليد الطاقة وطرح الفائض خارج الجسم. ومن هذا المنظور، يؤكّدون على أن عدم توافر هذا الفيتامين بكميّات وافية في الجسم يؤدّي إلى تكدّس “الكوليسترول” في الجسم وارتفاع نسبته في الدم، ما يؤثّر سلباً على صحة الجسم والوزن.

– حمض “الليمونــيك” Citric acid: تحتوي حبّة من الليمون الحامض على 7% من هذا الحمض الذي يمنح المذاق اللاذع ويمهّد لعملية هضم سليمة. ووفقاً لدراسات حديثة، ثبت أنه خلال عمليّة الهضم تقوم الغدد الصغيرة الموجودة في جدار المعدة بإفراز “أنزيمات” هاضمة تحلّل الأطعمة إلى جزئيات صغيرة، من أهمّها: “أنزيم البيبسين” Pepsin القادر على إذابة الزلال من الطعام أثناء الهضم والذي يختصّ حمض “الليمونيك” بتنشيط عملية إنتاجه في المعدة، ما يحسّن من امتصاص البروتينات والاستفادة منها في رفع معدّلات الاستقلاب الخلوي في الجسم. كما يحدّ من تعفّن الطعام لبعض الوقت في الأمعاء الدقيقة.

– “الـبـيـوفــلافـونـويـد” Bioflavonoid: وفــــــــــق بحوث “مركز مارين للوقاية الطبيّة” Preventive Medical Center Of Marin فــــــي “كاليفورنيا”، ثبت أن الحمضيات وعلى رأسها الليمون الحامض تندرج ضمن لائحة الأطعمة الأكثر غنى بـ “البيوفلافونويد”. وهذه الأخيرة تصنّف من بين أهم مضادات الأكسدة المساعدة في القضاء على الجذور الحرّة في الجسم، كما أنها تعزّز عمل الفيتامين “سي” وتجعل الدم أكثر سيولة وتقوّي عمل الأوعية الدموية، بالإضافة إلى خصائصها المضادة للبكتيريا والالتهابات ودورها في تنشيط إفراز “الأنسولين” الضروري لتمثيل السكريات.

– “الــبـــكتـين” Pectin: يعتبر الليمون الحامض من الثمار الغنيّة بمادة “البكتين”، إذ تتكوّن أنسجة القشرة الخارجية له من 30% من “البكتين” الذي يلعب دوراً أساسياً في الحدّ من ارتفاع معدّل “الكوليسترول” في الجسم. وقد أثبتت دراسة حديثة صادرة عن معهد الفيزيولوجيا في “جامعة بول ساباتيه” بفرنسا، تمّ خلالها الطلب إلى 30 شخصاً تناول 200 ملليلتر من عصير الليمون الحامض الطازج يومياً لمدّة شهر، انخفاض “الكوليسترول” بنسبة 30% لدى 4 حالات وبنسبة 12% لدى 12 حالة وبنسبة تتراوح بين 5% و10% لدى 14 حالة. وفي الموازاة، يمنح “البكتين” الشعور بالشبع ويدعم عمل البنكرياس وينشّط إفراز الصفراء ويحدّ من انسداد الشرايين، ما يعمل على تحسين الصحة والتخلّص من الدهون، وبالتالي إنقاص الوزن.

فوائد صحية لليمون الحامض:

1- يفيد تناول منقوع الليمون الحامض في علاج المغص والإسهال والتقليل من الإفرازات الكبدية وكثافة الدم والحد من انخفاض ضغط الدم المفاجئ.
2- يساعد تناول عصير الليمون المحلى (الليمونادة) في ترطيب الجسم والتلطيف من حرارته والتخفيف من مضاعفات ضربة الشمس عند وضع قطرات منه على جبهة المصاب.

3- أثبتت الدراسات الحديثة أن استخدام الليمون الحامض على البشرة يعمل على تقويتها من خلال جعل المسام الواسعة تنكمش، كما يعدّ مضاداً جيّداً للتجاعيد ومزيلاً للبقع الداكنة عن البشرة ومفيداً في إذابة الخلايا الميتة عنها.
4- يفيد تناول عصير الليمون الحامض المخفّف بالماء في إزالة الترسبات عن الكلى والكبد، اذ يعدّ مدراً للبول، ما يساعد في التخلّص من الأملاح الزائدة والتخفيف من تكوّن الحصوات الضارة في الجسم.

5- تحتوي الثمرة الواحدة من الليمون الحامض على عدد من الفيتامينات والمعادن الهامة للجسم، أبرزها: الكالسيوم (11 ملليغراماً) والبوتاسيوم (105 ملليغرامات) والصوديوم (3 ملليغرامات) والفوسفور (16 ملليغراماً) والماغنسيوم ( 30 ملليغراماً) والحديد ( 450 ميكروغراماً)، بالإضافة إلى فيتامين سي (55 ملليغراماً) وفيتامين بي 5 ( 270 ميكروغراماً) وفيتامين بي3 ( 170 ميكروغراماً).
6- يحتوي عصير الليمون الحامض على نسبة عالية من مادة “السترين” التي تعزّز جدار الأوعية الدموية وتحمي خلايا وأنسجة الجسم من التلف.

7- يحتوي عصير الليمون على حمض الستريك بنسبة 8%، وهذا الأخير مطهّر طبيعي ضد الاضطرابات التي تحدث داخل المعدة والأمعاء، كما يعمل كمبيد للجراثيم والميكروبات.
8- يعدّ الليمون الحامض عاملاً مساعداً على تحسين الشهية وزيادة القابلية لتناول الطعام.
9- يعتبر الليمون الحامض فاكهة طبيعية تحتوي على الأوكسجين المذاب في ماء العصير الصافي الهام في إمداد العضلات بالأوكسجين اللازم لاحراق الدهون.
10- يعزز حمض الستريك امتصاص الكالسيوم ما يساهم في الوقاية من ترقق العظام ورفع معدل احراق الدهون في منطقة ما حول البطن والأرداف.

قد يعجبك ايضا
عرض التعليقات (1)