موقع اناقة مغربية وشهيوات و وصفات حلويات المغربية للمرأة المغربية الحادكة

سارة أستيري تشارك صورة من طفولتها وتثير تفاعلا كبيرا على السوشيال ميديا


في خطوة مميزة، نشرت المؤثرة المغربية سارة أستيري صورة من طفولتها عبر حسابها على إنستغرام، بمناسبة مشاركتها في الترند الشهير “كيف كانت وكيف صارت”. حيث قامت سارة بمشاركة صورة لها وهي صغيرة وأرفقتها بتعليق كتبته: “كيف جيتكم ملي كنت صغيرة واش كيشبهلي فراس”. وقد أثارت هذه المشاركة تفاعلًا كبيرًا من متابعيها الذين عبروا عن إعجابهم الكبير بالصورة وعلقوا على الشبه الكبير بين سارة وطفلها فراس.

1

2

3

وقد شهدت الصورة تفاعلًا واسعًا، حيث عبّر المتابعون عن إعجابهم بالشبه الكبير بين سارة أستيري وابنها فراس، وفي الوقت نفسه تساءل البعض عن الشبه بين سارة وأفراد آخرين من عائلتها، بما في ذلك خالتها هبة. في رأي البعض، أظهر الفيديو الذي نشرته سارة تفاعلًا إيجابيًا لا يُعد ولا يُحصى، مع الكثير من التعليقات التي أثنت على الجمال الطبيعي للعائلة. بالإضافة إلى ذلك، حصد الفيديو عددًا هائلًا من التعليقات التي أشادت بها وبمظهرها الجميل في طفولتها.

ومن جهة أخرى، لا تقتصر حياة سارة أستيري على ترندات السوشيال ميديا فقط، بل تعداها إلى تفاصيل حياتها الشخصية. فقد احتفلت مؤخرًا بعقد قرانها للمرة الثانية على عبد الله أبوجاد، بعد فترة من الانفصال القصير بينهما. كان هذا الانفصال لفترة قصيرة، حيث حاول أبو جاد أن يعيد المياه إلى مجاريها مع سارة عبر محاولات متعددة، معبرًا عن حبه العميق لها واشتياقه للحياة الأسرية.

وقد ظهرت سارة في مقطع الفيديو الذي نشرته على حسابها، موثقةً لحظات عقد القران الذي تم بحضور الأهل والأصدقاء. تخلل المقطع كلمة ألقاها عبد الله أبو جاد في حفل عقد القران، حيث وجه رسالة عميقة لزوجته شكر فيها على ثقتها به، مؤكداً أنه سيبذل قصارى جهده للحفاظ على حياتهما الزوجية مستقرة. وكان من أبرز ما ذكره أبو جاد في كلمته هو وعده أمام أفراد العائلة بحماية العلاقة الزوجية والمحافظة على استقرارها، وهو ما لاقى ترحيبًا من سارة التي عبرت بدورها عن سعادتها بهذه الخطوة المهمة في حياتها.

ويبدو أن العلاقة بين سارة وعبد الله قد أخذت منعطفًا جديدًا بعد محاولات جادة من الطرفين لتجاوز التحديات السابقة. فبجانب الصور والفيديوهات التي تشاركها سارة على منصاتها الاجتماعية، يظهر للمتابعين أنها تجد التوازن بين حياتها العامة والشخصية، وتستثمر في لحظات السعادة مع عائلتها وأطفالها.

وقد أثارت مشاركة سارة هذه الصورة والفيديو اهتمام الكثير من المتابعين، الذين يرون فيها لمحة عن تفاصيل حياتها الخاصة، والتي يتم تداولها عادة على منصات التواصل الاجتماعي. وتعكس هذه اللحظات التي تتيحها سارة لمتابعيها العلاقة الحميمة والوثيقة التي تربطها بأسرتها، بالإضافة إلى التفاعل الدائم مع جمهورها.

في الختام، تظهر سارة أستيري عبر منصاتها الاجتماعية وكأنها تملك القدرة على تحقيق توازن بين حياتها الشخصية وحياتها المهنية، مما يجعلها واحدة من أبرز الشخصيات المؤثرة في المجتمع المغربي على مستوى السوشيال ميديا.

قد يعجبك ايضا
اترك تعليقا