أفلاطونة تكشف عن تدهور حالتها الصحية بعد خضوعها لعملية جراحية

شاركت المدونة المغربية مريم، المعروفة على مواقع التواصل الاجتماعي باسم “أفلاطونة”، جمهورها تفاصيل جديدة تتعلق بعوده ظهور أعراض مرضها من جديد، وذلك بعد أن أجرت عملية جراحية خلال الفترة الماضية.
عبرت أفلاطونة عن قلقها وحزنها عبر حسابها على إنستغرام، حيث توجهت إلى متابعيها برسالة صادقة طالبة منهم الدعاء والدعم في هذه الظروف الصعبة التي تمر بها.
وذكرت في منشورها: “خوتي، من فضلكم لا تبخلوا علي بالدعاء، لأن الحالة ساءت أكثر مما توقعت، وما قمت به قبل العملية عاد الآن وكأنني خلطت كل شيء من جديد في الرمل.”
توضح هذه الكلمات حجم المعاناة التي تعيشها أفلاطونة، والتي لم تنته بعد العملية الجراحية، مما يجعلها تواجه تحديات صحية مستمرة تؤثر على حياتها اليومية ومزاجها.
كما أكدت أنها تعتمد كثيرا على دعم ومساندة متابعيها في رحلتها العلاجية، حيث يشكل تفاعلهم وتشجيعهم لها مصدر قوة وأمل يعينها على تجاوز هذه المحنة الصعبة.
تأتي هذه التطورات لتسلط الضوء على واقع المعاناة التي قد يواجهها بعض المرضى حتى بعد الخضوع للتدخلات الطبية، وتعكس أيضا شجاعة أفلاطونة في مشاركة تجربتها بكل صدق وشفافية مع جمهورها.