وسط لحظات يغمرها الصدق والحنين، اختارت المؤثرة المغربية سارة أستيري أن تشارك متابعيها رسالة دعم دافئة وجهتها لزوجها المدون والموجه عبد الله أبو جاد، مبرزة من خلالها اعتزازها الكبير بما يحققه من تطور مهني وثقتها الراسخة في شخصيته القيادية. وجاءت كلماتها كترجمة واضحة لعلاقة تستند إلى المودة والإعجاب المتبادل.
في منشور عبر حسابها على تطبيق إنستغرام، خاطبت سارة زوجها بلغة شفافة، مشيرة إلى أنها تشعر بفخر حقيقي لرؤيته يواصل مساره بثبات، معتبرة أن حضوره القوي وشخصيته المسؤولة مصدر إلهام لها ولكل من يتابعه. وقد اتسمت عبارات الرسالة بجرعة كبيرة من الدعم والتشجيع، ما يعكس الروابط العاطفية المتجددة التي تجمع بينهما.
ولم تكتف سارة بتعبيرها عن الفخر فقط، بل أضافت في منشورها أنها تزداد إيمانا بقدرات عبد الله كل يوم، مؤكدة أنه يدير خطواته بثقة تجعل منها شريكته الداعمة بلا تردد. وقد بدت كلماتها امتدادا لمسار مشترك قررا من خلاله تخطي خلافات الماضي والانطلاق برؤية جديدة.
فبعد انفصال استمر لعدة أشهر، عاد الثنائي ليمنح علاقتهما فرصة جديدة، غير مبنية على العاطفة فقط، بل على النضج والاستيعاب المتبادل. ومع كل تجربة مرا بها، حافظا على لغة المساندة، التي أثبتت أنها الركيزة الأساسية في استمرار هذا الارتباط.
وبينما يواصل عبد الله أبو جاد تحقيق طموحاته، تبرز سارة أستيري كشريكة تؤمن به في السراء والضراء، تؤكد بكلماتها أن الشراكة الحقيقية لا تكتفي بالمشاركة في النجاحات، بل تتجسد أكثر في لحظات العبور من التحديات نحو بدايات أكثر صلابة.
1
2
3
