عملية الحفر اليدوية على وشك أن تنتهي بالوصول إلى الطفل “ريان”

بعد مرور أزيد من 72 ساعة على سقوط الطفل ريان في حفرة ضيقة عمقها 32 مترا، يبدو أن المأساة تقترب من الانفراج.
فقد أفاد مصدر من عين المكان أن المنقذين الذين باشروا عملية الحفر اليدوية على وشك الوصول إلى الطفل ريان، الذي قضى حتى الآن أزيد من ثلاثة أيام بلياليها.
وقال نفس المصدر إن عملية الحفر بلغت مرحلتها الأخيرة على أمل انتشال الصغير في حالة جيدة.
ووضعت السلطات المحلية مروحية طبية تابعة للدرك الملكي قرب مكان الحادث، إضافة إلى سيارتي إسعاف مجهزتين، تأهبا لنقل الصغير مباشرة بعد إخراجه من الحفرة الضيقة التي يقبع بها منذ ثلاثة أيام.